CENTRO CULTURAL DEL IMAM ALBOUKHARI EN AZUQUECA DE HENARES
مرحبا بزائرنا الكريم الذي يدخل المنتدى إما لدعوة رآها في منتداه أو دخل بالمصادفة
لك كل احترامنا لا تتركنا وترحل
شارك معنا كن عضوا منا شجعنا افدنا واستفد
نرجو منك رايك
وشكرا على مرورك بالمنتدى
CENTRO CULTURAL DEL IMAM ALBOUKHARI EN AZUQUECA DE HENARES
مرحبا بزائرنا الكريم الذي يدخل المنتدى إما لدعوة رآها في منتداه أو دخل بالمصادفة
لك كل احترامنا لا تتركنا وترحل
شارك معنا كن عضوا منا شجعنا افدنا واستفد
نرجو منك رايك
وشكرا على مرورك بالمنتدى
CENTRO CULTURAL DEL IMAM ALBOUKHARI EN AZUQUECA DE HENARES
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

CENTRO CULTURAL DEL IMAM ALBOUKHARI EN AZUQUECA DE HENARES

المركز الثقافي الإمام البخاري بزقاقة الانهار اسبانيا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
توقيت الصلاة
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» سوة يس لشيخ عبد الباسط عبد الصمد
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالثلاثاء 26 نوفمبر 2013 - 6:44 من طرف abo oumama

» قصة امام مسجد
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالسبت 5 أكتوبر 2013 - 0:20 من طرف مريومة

» اذا ما قال لي ربي اما استحييت تعصيني؟؟؟
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالسبت 5 أكتوبر 2013 - 0:06 من طرف مريومة

» الانشطة الرياضية
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالإثنين 6 مايو 2013 - 0:18 من طرف abo oumama

» لماذا حرم النبي صلى الله عليه وسلم خلوة الرجل بالمرأة أو النظر لما حرم الله؟
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالأحد 5 مايو 2013 - 7:01 من طرف abo oumama

» أول سفير فى الاسلام
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالأحد 5 مايو 2013 - 5:59 من طرف abo oumama

» الاخلاق المحمدية
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالجمعة 3 مايو 2013 - 7:44 من طرف مريومة

»  التلميذ الذي أبكى الملايين
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالأربعاء 24 أبريل 2013 - 6:13 من طرف abo oumama

» قصة حلوة....
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالأربعاء 24 أبريل 2013 - 6:11 من طرف abo oumama

التقويم الهجري
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
idioma

 

 دور الأسرة في إكساب القيم التربوية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مريومة
مدير عام
مدير عام
مريومة


عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2013
العمر : 33
الموقع : https://ccimamalboukhari.yoo7.com

دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Empty
مُساهمةموضوع: دور الأسرة في إكساب القيم التربوية   دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالسبت 2 مارس 2013 - 1:24


دور الأسرة في إكساب القيم التربوية -1

إعداد: تهاني عبد الرحمن

الأسرة هي الخلية الأولى التي يفتح الطفل عينيه عليها، وتأثيرها عليه يلعب دورا كبيرا في توجيهه وتكوينه، وبالقدر الذي تقدمه الأسرة للطفل من مميزات تربوية بقدر ما يكون وينمو ويواجه المجتمع بمشكلاته العريضة.

فالأب والأم هما حجر الأساس فاستعداد الأبوين لبذل الجهد التربوي، وإضفاء القدر المناسب لتنمية الطفل له أبلغ الأثر في تشكيله وتنميته، فالوراثة والبيئة لهما أبلغ الأثر في تشكيل شخصيته، وتسير الوراثة إلى الخصائص والاستعدادات الفطرية للكائن البشري، والبيئة تسير إلى مجموعة العوامل الخارجية التي تؤثر في الكائن البشري منذ بداية تكوينه وهو جنين في بطن أمه إلى أن يولد ويترعرع ويشتد عوده إلى آخر حياته.

تستطيع الأسرة بما لها من رصيد ثقافي ضخم، وما تملكه من قيم تربوية أن تكسب الطفل وتوجهه لاكتساب التراث الثقافي والقيم التربوية التي يعايشها ومن أهمها الصدق والأمانة. ولكل أسرة طريقتها الخاصة في تحديد القواعد التربوية وتطبيقها، فبعض الأهل أقل تشددا من غيرهم الذين يحاولون إعادة تطبيق النظام الذي ورثوه عن أهلهم.

التربية ليست المقياس الذي يميز الأهل الجيدين عن الأهل السيئين، إنما هي سلسلة متتابعة من الأنظمة والقواعد والأصول تنتقل من جيل إلى جيل وتندرج في سياق التاريخ العائلي ولكل شخص تفسيرها بطريقته.

تشكل القيم الإيمانية والقيم الأخلاقية اللبنات الأساسية في حياة الأفراد والأسر، يقصد بالقيم الإيمانية أنها المبادئ والأحكام والأصول الثابتة التي تحكم عقيدة المسلم، وتمثل الدستور الذي يحكم علاقته بربه، ويعتبر الالتزام بها من دليل الإيمان بالله سبحانه وتعالى، وبملائكته، وكتبه، ورسله واليوم الآخر، وبالقضاء خيره وشره، وهذه القيم من الثوابت التي لا تتغير مع تغير الزمان والمكان ويجب أن يربى الطفل عليها وتظل معه حتى الموت.

ويقصد بالقيم الأخلاقية السجية أو العادات الفطرية السوية الحسنة التي ترافق الإنسان في أعماله وتصرفاته وعلاقاته مع الناس، وتعتبر الأخلاق الإسلامية من الثوابت، وتنمى في ضوء القيم الإيمانية، وهى قرينتها في المجال التربوي، فالقيم الإيمانية الصادقة تقود إلى قيم أخلاقية حسنة.


فما هي السن المناسبة التي تغرس فيها القيم الصالحة والأخلاق الحميدة؟

إن السنوات الست الأولى من عمر الطفل هي الأمثل لغرس القيم الصالحة مثل الصدق والأمانة والاستقامة والرضا بقضاء الله وقدره،.... وغيرها الكثير من القيم.

ويجب المداومة على تأكيد هذه القيم والأخلاق والمفاهيم ولا نملّ من التأكيد المتكرر عليها، فيجب على الوالدين أن يجعلا من أنفسهما قدوة فيها، فالأخلاق لا تكتسب بالنصائح العابرة، بل بالتهذيب والتدريب المستمر وبكثير من الصبر والجهد والوقت.

أن نربي أولادنا يعني أن نوفر لهم الوقت اللازم، ونحفزهم فيما يتعلق بمستقبلهم، ونجعلهم يحبون الحياة مع تلقينهم الأخطار التي قد تعترض مسيرتهم من دون قطع سبيل التواصل معهم.

إن الله عز وجل فطر بني آدم على قيم موحدة مثل الشجاعة والكرم والصبر والبر والقوة والمال والتعاطف والتسامح وغيرها كلها قيم موحدة بين البشر ولها قيمة عالية جدا فمن النادر أن تجد من لا يهتم لها.

فكيف تكون عائلة أفضل قيما من عائلة أخرى؟ هناك أمران أساسيان:

الأول: إيمان الأسرة بمبادئ وقيم لا تؤمن بها أسر أخرى، فالأسرة المسلمة تؤمن بالله سبحانه وتعالى وباليوم الآخر، وتحمل في نفسها مشاعر العبودية والإذعان لله تعالى، ولها نظرة خاصة تجاه الطهارة والعورة والعلاقة بين الجنسين، وتجاه المأكولات والمشروبات، وهذا كله يؤثر في مسار حياتها.

ثانيا: سُلّم القيم ودرجة الاهتمام، وهذا هو الشيء الأساسي الذي يصنع الفرق بين كثير من الأفراد والأسر. إن الحب شرط أساسي في تربية الطفل المسلم، بل توصل بعض الباحثين في هذا المجال إلى أن أهم العوامل التي تساعد الطفل على الطاعة والالتزام بالقيم هي الحب والحنان الذي يشعر به الطفل من كل أفراد الأسرة، ومنبع هذا الحب هما الوالدان فحب الأطفال للوالدين هو رد فعل لحب الوالدين لهما، بل إن هذا الحب هو ما يعين الطفل على استيعاب القيم وهو يوفر المناخ الملائم للنمو الخلقي في النفس.

قيم الأسرة المسلمة مستمدة من عقيدتها وأحكام شريعتها:

فالرسول صلى الله عليه وسلم قد أكد في أكثر من أمر، وأكثر من وصية ضرورة العناية بالأولاد، ووجوب القيام بأمرهم، والاهتمام بتربيتهم. قال صلى الله عليه وسلم: ) أدبوا أولادكم وأحسنوا أدبهم (.

هذه بعض القيم التي يجب على الأسرة الانتباه إليها والاهتمام بها:


§ نية الخير، والحرص على نقاء سرائرنا. نية الخير تعني حبه، وتعني التطلع إليه، والطموح إلى تحقيقه، والتطلع إلى الخير يدل على خيرية المتطلع وكرمه ونبله، وإن ذلك يشكل شيئا أساسيا في حياة الأسرة المسلمة.

المسلم يعمل الخير، ويمضي في طريقه، فإذا لم تساعده الظروف، فإنه ينويه، ويسأل الله أن يهيئ له السبيل إليه، فيكون له أجر، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ) فمن همّ بحسنة فلم يعملها كتبها الله له عنده حسنة كاملة (.

إلى جانب ذلك لا بد من تطهر القلب من الرياء والحسد وسوء الظن، فيجب أن نجل العفو والصفح والمسامحة منهجا بالتعامل مع كل مسلم، يقول صلى الله عليه وسلم: ) لا تحاسدوا ولا تباغضوا، ولا تناجشوا..... (.

§ التطوع، فهناك أحاديث كثيرة تشير إلى أشكال التطوع الذي يجب أن نغرسه في أبنائنا، مثل:

o إماطة الأذى عن الطريق.

o الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

o التبسم في وجوه من نقابلهم، والمبادرة بإلقاء السلام.

o التبكير إلى المسجد.

o صلة الرحم.

§ المروءة وسمو الذات، إن الأخلاق والأفعال التي ترفع الإنسان ليكون من أصحاب المروءة والسمو الشخصي كثيرة جدا، نذكر بعضها:

o ترك المرء التدخل في الأمور التي لا تعنيه، قال صلى الله عليه وسلم: ) من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه (.

o قلة المزاح، وعدم الإسراف في مباسطة الناس.

o نظافة البدن وطيب الرائحة والعناية بالمظهر.

o التأدب بآداب الطعام مثل عدم الإسراف في الأكل، والأكل مما يليه... وغيرها.

§ الصدق في كلامنا: فالصدق من أعظم القيم، وهو أساس متين. قال عليه الصلاة والسلام: ) عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق، ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا، وإياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا (.

فيجب على الأسرة أن يصدق الكبار أولا فيما يتحدثون، حتى يعرف الصغار فضيلة الصدق وخطورة الكذب.

§ النظام داخل الأسرة، إن اتفاق الأبوين على نظام معين داخل الأسرة مثل تناول الطعام، النوم والاستيقاظ، الدراسة، مشاهدة التلفزيون، ضروري لجميع الأسرة، فلو تأملنا الأسر المفككة لوجدنا أن عدم وعي الأبوين بأهمية النظام داخل الأسرة، بالإضافة إلى فقدان الأسرة للروح الجماعية، مما يؤدي إلى انتشار الفوضى.


§ من أهم القيم أيضا الارتقاء بلغتنا، البعد عن اللعن والسب والشتم، مخاطبة الأبناء بأحب الأسماء إليهم، عدم التشبيه بالحيوان، تجنب الغيبة والنميمة، هجر الكلام الفاحش والبذيء.......... وغيرها.

إن الصغار يكتسبون اللغة على فترة طويلة فيجب أن لا يملّ الأهل من توجيههم وإرشادهم وتصحيح أخطائهم.

تلك هي بعض القيم التي تغرسها الأسرة في أبنائهم منذ نعومة أظافرهم.

ولكن هل هناك معوقات حالت بين الأسرة وبين تحقيق الأهداف بما يحقق إكساب الطفل القيم التربوية؟؟

الحديث عن معوقات إكساب القيم التربوية في الجزء الثاني بإذن الله.


المراجع:

- (كيف تربي طفلك) أ.د محمد علي المرصفي.

- (110 نصائح لتربية طفل صالح) مجاهد مأمون ديرانية.

- (مسار الأسرة) أ.د عبد الكريم بكار.






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amatu lah

amatu lah


عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 28/02/2013

دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الأسرة في إكساب القيم التربوية   دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالسبت 2 مارس 2013 - 20:12

[b
مو ضوع رائع I love you
بارك الله فيك Smile ]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مريومة
مدير عام
مدير عام
مريومة


عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2013
العمر : 33
الموقع : https://ccimamalboukhari.yoo7.com

دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور الأسرة في إكساب القيم التربوية   دور الأسرة في إكساب القيم التربوية Emptyالإثنين 4 مارس 2013 - 23:34

amatu lah كتب:
[b
مو ضوع رائع I love you
بارك الله فيك Smile ]

وفيكي بارك الله
شكرا على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دور الأسرة في إكساب القيم التربوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
CENTRO CULTURAL DEL IMAM ALBOUKHARI EN AZUQUECA DE HENARES :: الفئة الاولى :: قسم الاسرة الاسلامية-
انتقل الى: